تعلو الأصوات وتعوي بحثا عن حقوقها الضائعه في جامعه المنصوره ولكن كلما علت الاصوات وازداد عوائها كلما غلقت الابواب في وجه المنادين بحقوقهم
اعتصم مجموعه من الاطباء اليوم امام مكتب رئيس الجامعه بحثا عن حقهم الضائع بعدما امتنعت جامعه المنصوره عن تنفيذ حكم قضائي قد رفعه بعض الاطباءعلي الجامعه بعدما وجدوا تعسف شديد من قبل المشرفين علي رسائل الدكتوراه والمماطله في اعطائهم درجه الدكتوراه وكانت تصريحات مثيره للقلق من الدكتوره فرحه الشناوي بعدم ثقتها في ان تستأمن هؤلاء الاطباء علي حياة المرضي وعندما توجهنا الي الاطباء المعتصمين وواجهناهم بما قالته الدكتوره فرحه الشناوي عميده كليه طب قدموا لنا جدول المستشفي الذي يثبت انهم متواجدين في المستشفي بدون وجود اي استاذ متخصص يشرف علي وجودهم في المستشفي مما يعني الثقه العمياء فيهم اذا ان بعض منهم اطباء بالنيابه وامتياز وممن اجتازوا مراحل كبيره في رساله الدكتوراه مما يعني ان هناك ثقه في هؤلاء الاطباء وفي كفائتهم واحقيتهم في ان ينالوا درجه الدكتوراه ويثبت ذلك ايضا حصولهم علي حكم قضائي بذلك
وعندما توجهنا الي مكتب رئيس الجامعه لتغطيه الاعتصام وجدنا الباب مغلق والاطباء معتصمين امام المكتب للمره الرابعه علي التوالي دون جدوي وحاولنا مقابله رئيس جامعه المنصوره الاستاذ الدكتور مجدي ابو ريان وعندما سألنا عن مصير هؤلاء الاطباء كانت الاجابه مبهمه كالأتي انه يقوم بتنفيذ اللوائح والقوانين لكل كليه حسب القوانين المنظمه لها
وماذا عن الحكم القضائي وهل سيتم احترام الحكم القضائي من قبل اداره الجامعه ام لم يعد هناك اي احترام للسلطه القضائيه ولا لقراراتها ولم تعد ملزمه لاي منشأه او جهه حكوميه
ومن جهه اخري فان هذا الموضوع يفتح مجالا ت كثيره وتفريعات متنوعه عن مدي سوء الخدمه المقدمه للمريض وعدم توافر ابسط حقوقه الادميه حتي ان جهاز الاشعه في مستشفي الطوارئ معطل منذ عامين كاملين
وتدهور الاداء الطبي ورعايه المستشفيات وفي التعليم الطبي ايضا وخاصه بعد الغاء التكليف الخاص بالأطباء
اعتصم مجموعه من الاطباء اليوم امام مكتب رئيس الجامعه بحثا عن حقهم الضائع بعدما امتنعت جامعه المنصوره عن تنفيذ حكم قضائي قد رفعه بعض الاطباءعلي الجامعه بعدما وجدوا تعسف شديد من قبل المشرفين علي رسائل الدكتوراه والمماطله في اعطائهم درجه الدكتوراه وكانت تصريحات مثيره للقلق من الدكتوره فرحه الشناوي بعدم ثقتها في ان تستأمن هؤلاء الاطباء علي حياة المرضي وعندما توجهنا الي الاطباء المعتصمين وواجهناهم بما قالته الدكتوره فرحه الشناوي عميده كليه طب قدموا لنا جدول المستشفي الذي يثبت انهم متواجدين في المستشفي بدون وجود اي استاذ متخصص يشرف علي وجودهم في المستشفي مما يعني الثقه العمياء فيهم اذا ان بعض منهم اطباء بالنيابه وامتياز وممن اجتازوا مراحل كبيره في رساله الدكتوراه مما يعني ان هناك ثقه في هؤلاء الاطباء وفي كفائتهم واحقيتهم في ان ينالوا درجه الدكتوراه ويثبت ذلك ايضا حصولهم علي حكم قضائي بذلك
وعندما توجهنا الي مكتب رئيس الجامعه لتغطيه الاعتصام وجدنا الباب مغلق والاطباء معتصمين امام المكتب للمره الرابعه علي التوالي دون جدوي وحاولنا مقابله رئيس جامعه المنصوره الاستاذ الدكتور مجدي ابو ريان وعندما سألنا عن مصير هؤلاء الاطباء كانت الاجابه مبهمه كالأتي انه يقوم بتنفيذ اللوائح والقوانين لكل كليه حسب القوانين المنظمه لها
وماذا عن الحكم القضائي وهل سيتم احترام الحكم القضائي من قبل اداره الجامعه ام لم يعد هناك اي احترام للسلطه القضائيه ولا لقراراتها ولم تعد ملزمه لاي منشأه او جهه حكوميه
ومن جهه اخري فان هذا الموضوع يفتح مجالا ت كثيره وتفريعات متنوعه عن مدي سوء الخدمه المقدمه للمريض وعدم توافر ابسط حقوقه الادميه حتي ان جهاز الاشعه في مستشفي الطوارئ معطل منذ عامين كاملين
وتدهور الاداء الطبي ورعايه المستشفيات وفي التعليم الطبي ايضا وخاصه بعد الغاء التكليف الخاص بالأطباء
وسيستمر هذا الاعتصام امام مكتب رئيس جامعه المنصوره بحثا عن ابسط حقوق هؤلاء الاطباء وهو التقدير العلمي وحصولهم علي درجه الدكتوراه
وعلي عكس ذلك بعد اعتصام معلمي المدارس الازهريه اليوم قرر الرئيس مبارك تطبيق كادر المعلمين على معلمى المعاهد الازهرية أسوة بزملائهم العاملين فى مدارس وزارة التربية والتعليم بعد اعتصام في المدارس واستقبل رئيس الوزراء شيخ الازهر الذي عبر عن امتنانه للرئيس ويحاول الان مناقشه سبل رقابه جوده وتطوير التعليم الازهري في مصر
معتز عادل
29\6\2007
please add me to ur list
www.hamsawy.blogspot.com