أيها الناس
يا أهلي وأحبابي وأعمامي وأخوالي وجماعتي وسنَدي وَحَدِّي وردّي على كلّ ظالِم،
أعود إليكم، شاكرأ لكم، محتمياً بكم ومتعلماً منكم.
يا أهلي وأحبابي وأعمامي وأخوالي وجماعتي وسنَدي وَحَدِّي وردّي على كلّ ظالِم،
أعود إليكم، شاكرأ لكم، محتمياً بكم ومتعلماً منكم.
إن محبتكم لهي الجائزة التي لا فوقها، ومن طلب أكثر من حبكم فقد طغى.
وليكن الشكر أولاً للأسرى في سجون الاحتلال من كافة الفصائل الفلسطينية بلا تفرقة بينهم، ثم لأهلي في مدن فلسطين وقراها، في القدس، شرقيها وغربيها، وفي الضفة الغربية وقطاع غزة وما وراء الخط الأخضر، وللفلسطينين في
الشتات، وللأهل في العالم العربي كله من أقصاه إلى أقصاه
أما بعد،
فأنا ولد أتيحت له فرصة مخاطبتكم هكذا وكأنها صدفة، وإني أنتهز هذه الفرصة، بصفتي رجلاً فلسطينياً عربياً قبل كوني شاعراً، لأدعو الأهل المتفرقين إلى الوحدة، أيها الناس لنتذكر أسماءنا، إن أحد الفصيلين المتخاصمين اليوم حركة تحرير، والفصيل الآخر حركة مقاومة ولا أجد في اسميهما لفظ حكومة أو حزب حاكم،
أيها الناس إنه لا عدو لنا في فلسطين ولا حليف لنا في إسرائيل.
أما بعد،
فأنا ولد أتيحت له فرصة مخاطبتكم هكذا وكأنها صدفة، وإني أنتهز هذه الفرصة، بصفتي رجلاً فلسطينياً عربياً قبل كوني شاعراً، لأدعو الأهل المتفرقين إلى الوحدة، أيها الناس لنتذكر أسماءنا، إن أحد الفصيلين المتخاصمين اليوم حركة تحرير، والفصيل الآخر حركة مقاومة ولا أجد في اسميهما لفظ حكومة أو حزب حاكم،
أيها الناس إنه لا عدو لنا في فلسطين ولا حليف لنا في إسرائيل.
وإني ما كنت أجرؤ على الكلام أمامكم، على عظم شأنكم وقلة شأني لولا ظني أني أقول ما في قلوب أكثركم وأنه لو أتيحت هذه المنصة لأيكم لقال لكم كما أقول.
ثم أقول لكم أننا أقوى بكثير مما نظن، فلننظر إلى أنفسنا، إن عدونا لم يستطع منذ ستين عاماً أن يستريح، أراد بلادنا مأمناً فأصبحت أخطر بقاع الأرض عليه، وأراد ألا يرانا فأصبح يرانا حتى في منامه،
ثم أقول لكم أننا أقوى بكثير مما نظن، فلننظر إلى أنفسنا، إن عدونا لم يستطع منذ ستين عاماً أن يستريح، أراد بلادنا مأمناً فأصبحت أخطر بقاع الأرض عليه، وأراد ألا يرانا فأصبح يرانا حتى في منامه،
نحن أقوى بكثير مما نظن، وما تجبر القوم علينا إلا خوفاً منا.
أيها الناس، إن كان الشاعر في الزمان الغابر يستأذن الخلفاء في إنشاده،
أيها الناس، إن كان الشاعر في الزمان الغابر يستأذن الخلفاء في إنشاده،
فإنكم أنتم اليوم الخلفاء والأمراء،
بيدكم الأمر، لكم العزة والرفعة، أشكركم، وأستأذنكم في الإنشاد
لاول مرة بالاسكندرية : دعوة لكل مواطن ولكل مدون حر: لحضور .............
ملتقي الدفاع عن سجناء الراي وحقوق الانسان
بالإشتراك مع ....
تجمع المدونين الطامحين في وطن عربي بدون سجين رأي واحد و بحضور نخبة من الصحفين والسياسين والمدونين
فرصه حقيقيه ليجتمع المدونين مع بعضهم البعض
ويعلنوا تضامنهم مع حرية الصحافه والكلمه في مصر
موعدنا : الجمعة 19 / 10
الساعه 5 بنادي المحامين بجليم كورنيش البحر الاسكندرية
ارسلها لكل المدونين عندك